أخر خبر

رعب في الفضاء .. الجن الأزرق

رعب في الفضاء .. الجن الأزرق

رعب في الفضاء .. الجن الأزرق

خلق الله عز وجل كوكبنا البديع ووفر فيه كل سبل العيش من أجل أن نحيا فيه نحن البشر رفقة جميع الكائنات الحية التي خلقها معنا لتتغذي وتتكاثر مثلما نفعل تماما ، وفي غياهب هذا الكون الفسيح توجد العديد من الكواكب الاخرى تدور في فلك نجوم بعيدة ، وحول مجرتنا درب التبانة توجد مجرات اخرى عديدة تحتوي مليارات النجوم والكواكب المجهولة … مما يعني أننا مجرد نقطة صفرية في هذا الفضاء الشاسع المكتظ بالكواكب والنجوم ، ومن غير المعقول أن يكون الله قد خلق كل هذه المساحة الهائلة لنعيش فيها نحن فقط ككائنات متطورة ، وتتركز حضارتنا في نقطة مجهرية من هذا الكون غير قادرين على الولوج والتحرك لما هو أبعد مما نحن فيه.

ولعل ضخامة وسعة هذا الكون الشاسع المجهول هي التي اوحت للبشر منذ زمن بعيد بوجود غازي فضائي متطور قادرا على غزو كوكبهم لو أراد ، وقد امن اغلب البشر وتداولوا الاحاديث فيما بينهم سواء عن طريق الدعابة او النقاش عن وجود ما يسمي الكائنات الفضائية ، نعم .. تلك الكائنات الزرقاء التي صورناها في رسومتنا وافلامنا على انها ذات رؤوس كبيرة واعين واسعة وأجساد نحيفة تميل الى اللون القرمزي او الازرق الفاتح ، ومع الوقت خرجت لنا بعض الدراسات التي تلمح الى وجود تلك الكائنات بالفعل ولكن بدون تأكيد مادي ملموس لانهم على الأغلب موجودون في بعد آخر ، هذا اضافة على ان هناك بعض الآيات القرآنية في ديننا الحنيف تدل على وجود نوع متطور للغاية من صنوف الجن يستوطن بقاع الفضاء في ابعاد عدة ، حتى ان حضارته تتفوق بكثير على الحضارة البشرية والتي ستكون بالنسبة اليه حضارة بدائية للغاية تسكنها حيوانات متكلمة ليس أكثر ، وقد تم التأكيد على ان هذا النوع المتطور من الجن والذي لا يعيش على الارض يسمى الجن الأزرق! ومن المعتقد ان هذا الكائن هو المتهم الاول وراء مشاهد الأطباق الطائرة التي تغزو مواقع الويب ، وهو ايضا الذي يقف خلف ما يسمي الكائنات الفضائية … لهذا تعالوا معي لنناقش الموضوع بطريقتي ونتعرف عليه اكثر ..

كائن متطور كثيرا ولا يضاهيه اي صنف من اصناف الجن

الجن الازرق هو نوع متقدم للغاية من صنوف الجن ، هو كائن متطور كثيرا ولا يضاهيه اي صنف من اصناف الجن المعروفة لدينا ، فأنواع الجن الارضي المعروفة لدينا يستطيع السحرة والمشعوذين تسخيرهم واستخدامهم وقتما يريدون في أمور الدجل والشعوذة واقتفاء اثر الكنوز ، لكن الجن الازرق وللاسف الشديد لايستطيع اي ساحر او عراف مهما بلغت قوته وخبرته ان يقوم باستدعائه وتسخيره لانه قبل أن يكون شديد البطش فهو كائن متطور للغاية وأعلى بمراتب من اي بشر مهما بلغت درجة ذكائه ، ولو احضرنا عالم الفيزياء الفذ البرت اينشتاين ووضعناه في مقارنة من الناحية العقلية امام عالم فضائي من هذا الجن او حتى مجرد جني عادي سنرى انه علينا ضرب معدل ذكاء ألبرت في الف من اجل الحصول على مقارنة عادلة ليتساوى مع ابن الفضاء المجهول ، وللمعرفة فان اذكى اذكياء الجن على الأرض لا يتعدى تفكيره تفكير طفل عمره 10 سنوات فقط ولهذا يستطيع السحرة التحكم فيهم بسهولة وتسخيرهم دون اثارة غضبهم لانه وبالرغم من ضعف معدل ذكائهم امام مخلوقنا الأزرق الا انه من المعروف أنهم يمتلكون قدرات كبيرة ومذهلة تجعل السحرة يلهثون ورائهم من اجل اطعامهم ، لهذا نكرر ونقول انه لا يوجد اي ساحر او كاهن مهما بلغ طغيانه وقوته يجرؤ ويقوم بتسخير هذا النوع من الجن لخدمته وتلبية طلباته لانه كما اسلفنا فوق مراتب البشر ، وهو ممنوع عنا بأمر من الله بعد أن قام بفصله تماما عن البشر في بعد اخر لا يستطيع اختراقه والوصل الى بعدنا إلا بآلات معدنية طبقية اخترعها بنفسه تشبه الطائرات ، يتكدس بداخلها المئات منه ، يتجول بها هنا وهناك في سمائنا الزرقاء ، وقد نراها احيانا فنسميها ” الأطباق الطائرة ” ، وهو محجوب عن غزونا بامر الله ولو امره الله بغزو الارض فأنها ستسقط في يده بكل سهولة في غضون بضع سنوات معدودات ، والدلالة في القرآن على وجود هذا الكائن المرعب التي سترعد السماء يوما ما في انتظار مجيئه على ارضنا .. فتقول الآيات الكريمة :

“وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا. وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَدًا. وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا. وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَصَدًا. وَأَنَّا لَا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا” صدق الله العظيم .

الكائنات الفضائية ما هي الا نوع متطور من الجن

فهذه الآية الكريمة تذكر ما كان عليه هؤلاء الجن الفضائيون من حيرة وهم يرون السماء وقد ملأت حرساً شديداً وشهباً ، إذ أن السماء لم يسبق لهم وأن رأوها محتشدةً بالملائكة والشهب كي تمنعهم من غزو الأرض ، مما يدل على أن الكائنات الفضائية هى مجرد جن متطور ، والذي ربما يمتلك أفراد و ترسانة اسلحة رهيبة للغاية قادرة على هدم المنازل وقلب المناخ بل وتدمير الأرض كلها بطرفة عين ، وعلى الاغلب يمتاز هذا الجنس الرهيب المتطور بهيئة جسدية متطورة للغاية تختلف تماما مع هيئة اي كائن عاقل على ارضنا الجميلة ، وعلي ما يبدو لنا انها قريبة للغاية من تصوير الكائنات الفضائية التي رسمناها نحن البشر بداخل عقولنا وافلامنا الفانتازية ، فربما يمتلك رأسا كبيرة تبرز منها النواقل العصبية وهذا بسبب عقله المتطور بالطبع والذي يحتاج رأس أكبر لتحمله مع نواقله العصبية التي تقدر بالمليارات ، وربما هو صاحب عينان كبيرتان للغاية كأعين الذباب وذات لون اسود لامع لا يوجد بها بؤبؤ وانما فقط بريق ، نحيف الجسد ويمتلك اقدام نحيفة ولكنها قوية للغاية يمكن ان يثنيها للوراء مثل الدجاج لو أراد ، و أكفه واقدامه تنتهي باصابع منتفخة تماما مثل السحالي والوزغ المنزلي ، جسده قرمزي ويميل للون الازرق الفاتح ، ويوجد منه العديد من الافراد ولكل منهم دوره في مجتمعه المتطور مثلهم مثلنا تماما ، منهم العلماء ومنهم ايضا المعلمون والضباط بالاضافة الي الوظائف المحرمة مثل بنات الليل والساقطات فربما الاناث لديهم اكثر اثارة من اناث الارض ويتفوقن عليهن في اشياء عديدة بمزاعم انهن من نسل متطور للغاية ، بالاضافة الى العصابات وتجار السلاح ، ولكن الاسلحة هنا خطيرة للغاية حيث انها وبضربة واحدة تخفي الضحية من الوجود وتحوله الى اشلاء ! والسؤال الأخطر ؟!

ماذا سيحدث لو أرادت هذه الفصيلة المتطورة غزو الارض واجتياحها يوما ما من اجل انها البشر واقصائهم من ترتيب الكائنات العلوية المتطورة وجعلهم ينحدرون نحو الانقراض السريع؟

لو تمكنوا من غزو الارض فسيفتكون بنا

بالتاكيد ان ما يمنع هذه الكائنات المتطورة على غزو ارضنا هو قدرة الله عز وجل ، والذي لو اراد وامرهم ونزع الحاجز الذي وضعه بيننا وبينهم سيفتكون بنا بسهولة كبيرة ..

لكن طغيان البشر وسفكهم للدماء على الارض سيجعل الله ينذرهم بعاقبة كارثية ستحل عليهم لو استمروا على نهجهم ، ولو درسنا تاريخنا سنرى انه سبق وان حلت بالبشرية الكثير من الكوراث والعواقب القادمة من المولي عز وجل بسبب طغياننا واستكبارنا المعهود ، لهذا من الممكن ان يحدث صدام حتمي بين هذان الكائنان المتطوران يوما ما بسبب طغيان الطرف الاضعف ، والذي سيجعل الله يسلط عليه الطرف الاقوى ليعلمه الرشد والتريث ، ولكم في الامبراطورية الرومانية خير مثال وعبرة ، وذاك عندما سلط الله عليهم جيش الهون وقائده الوحشي اتيلا ليذيقهم بعدها الويل والهزيمة ..

“وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَن قَالَ سَأُنزِلُ مِثْلَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ ۗ وَلَوْ تَرَىٰ إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلَائِكَةُ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنفُسَكُمُ ۖ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ (93) “

من المعلوم ان البشر هم اسياد الارض لانهم بالطبع الكائنات الاكثر تطورا عليها ، لهذا من الواضح بأن نتيجة مواجهة بيننا وبين هذا المخلوق المتطور والذي سيكون قادما من بعدا اخر باطباقه الطائرة ليغزو كوكبنا ستكون نتيجة كارثية على البشر أجمعين وستصب لصالح الغازي الازرق والذي سيكون الاكثر تطورا والمدجج بالاسلحة الغريبة والافراد المتطورون والذين حتى قد يتفوقون على البشر في الوحشية والتطرف ، لاننا الكائنات الاكثر نضجا على الارض والاكثر ذكائا ستجدنا دوما نحن الاكثر شيطنة وتطرف بين الكائنات كافة بسبب سلاحنا الجوهري الذي يقع في ادمغتنا ، وستجدنا كبشر بين الفينة والاخرى نلعن انفسنا بسبب وحشيتنا وشناعة افعالنا اليومية بين طيات هذا الكوكب الصامت وكأن التناقض خلق معنا وهبط على الأرض رفقة الأب والأم الأوليين ” أدم وحواء ” ، لهذا نستنتج ان الكائن كلما تقدم للامام واصبح اكثر تطورا وذكائا كلما زاد شيطنة واستكبارا وايضا تترصع رأسه على الدوام بالأفكار الوحشية المبتكرة ، ولهذا سيكون البشر وللأسف الشديد فئران تجارب عديمة القيمة بالنسبة للغازي الأزرق القادم من بعيد ، لهذا دعوني أستعرض معكم بعض السيناريوهات المتوقعة لما سيحدث أثناء الغزو ..

هل نتساءل مع رؤوسهم الكبيرة تلك ما هو شكل أسنانهم ياترى

1 – من الممكن ان تكون لهذه الكائنات البشعة هيئة شريرة اخرى غير التي رسمانها في مخيلتنا عنهم ، وربما تكون هيئتهم أكثر بشاعة ودموية مما كنا نتصور ، هل نتساءل مع رؤوسهم الكبيرة تلك ما هو شكل أسنانهم ياترى ؟!
بالطبع من الصعب تخيلها !

ربما مع تلك الرؤوس والبزات المتطورة ذات الخوذات الزجاجية يمتلكون أسنان حادة مثل أسنان السباع والوحوش ، وعلى الأغلب قد تكون صفراء بالنسبة لمحاربيهم الذين قد لا يشغلون بالا لنظافتهم الشخصية ولا يهتمون الا بابادة البشر فقط ، تخيل لو ابتسموا ! وهم قادرين على ذلك ؟!

دعونا ندمج مشهدا تمثيليا عن هذا ..

المكسيك بعد الغزو ، 2050

وهنا ينزل المشهد بنا الى اسفل الارض تحديدا وفي خندق مجهول مليء بالزنازين الحديدية الخاصة بالسجناء وكأنه سجن يقبع تحت الارض الخربة من الأعلى ، وهنا نجد ان اغلب الزنازين فارغة فيما عدا هذه الزنزانة التي تقبع فيها امراة تحتضن طفلها صاحب الـ 6 سنوات و الذي يصرخ على صدرها بينما هى قد سترت عورتها بملاءة بالية وجدتها داخل تلك الزنزانة ، وهنا كانت تصرخ بشدة برفقة ابنها ، وهنا أردف الابن لها بكل براءة ..

– امي ، أين أبي ؟؟

– اخذوه للأعلى يا المر !

– ماذا سيفعلون به ؟

– انهم يحاولون تدجينه ليفقد صفاته الوراثية ؟ .. قالت المرأة صارخة

– ما معني هذا امي ؟! .. الابن في فزع

– اصمت يا المر الان انه قادم الينا .. المراة بصرخة قوية

بينما نجد في الظلام من امام قضبان زنزانتها كائن مرعب يرتدي سترة زرقاء وقد اخفي الظلام عيناه مع جبهته ليظهر فقط فمه امام المرأة وقد كان يتملقها ، كانت المراة تنظر اليه وتصرخ بأقوي ما لديها ، حتي اهتز المكان من حولها ومن حول هذا الكائن العجيب ..

أنت مجنون ؟ أرجوك لاتؤذينا ، ابني المر حرارته مرتفعة جدا ، انه يريد طبيب .

وهنا كان الظلام يغطي اعين هذا الكائن بينما كان فمه يرمق المرأة ويتابع كلامها وهنا ابتسم فجأة امامها ليريها اسنانه الحادة الصفراء الملوثة بقطع اللحم البشرية ورفع بيديه امامها ورقة مكتوب فيها
– “أنتِ القادمة ياعاهرة ؟!!”

اووف الحمد لله انني اتخيل ، الامر مرعب حقا .

2 – ربما بعد غزوهم لنا بعقود سيجدوننا كائنات بدائية للغاية بالنسبة اليهم ولهذا سيعرفون انه من العار ان يرتدي كائن مثلنا تلك الملابس الغريبة التي يرتديها كأي كائن متحضر ، وسيقومون بتجريدنا منها تماما سواء كنا رجالا ام نساءا ام اطفالا ، ربما سيرتدوها هم بدلا منا لتجربتها ، وسيقومون بعدها بانشاء محميات لنا ومعارض وحدائق ، وسيقومون بوضعنا في اقفاص حديدية مخصصة للحيوانات ، وفي كل قفص سيوجد فيه رجل وامراة بالاضافة الى اطفالهما ، وتماما كأحصنة الجيش سيقومون بطبع رقم معين على جلد كل فرد لتمييزه ، وعندها سيصطحبون اطفالهم وافرادهم لمشاهدتنا بغرابة ونحن نتجول بدون ملابس داخل تلك الاقفاص ونلتقط الطعام بافواهننا بعد ان فقدنا طباعنا المتحضرة كبشر .

3 – ربما ايضا بعد هبوطهم سيحاولون تجربة البشر كسلعة جنسية متاحة بالنسبة اليهم ، حيث اننا قد سمعنا وقد قرأنا هنا مقالا مفصلا في موقع كابوس عن حوادث غريبة قصها البعض من حول العالم عن ممارستهم الجنس مع كائنات فضائية مجهولة ، لهذا وربما سيتم استخدام النساء والرجال الناضجين لتهجين نسلهم ورؤية الى اي مدى من الممكن ان تصل اليه الامور خاصة في هذا الشأن ، و بالطبع هذا اذا افتتنوا بالرجال والنساء لدينا واثاروا غريزتهم من الأساس!

ممكن ان يستعملوا البشر لتهجين نسلهم وظهور نسل جديد

4 – كأي معركة سيواجه البشر هؤلاء الغزاة بضراوة للدفاع عن الارض وعن انفسهم وبدون كلام كثيرستنتهي اغلب هذه المعارك بالطبع بانتصار الغرباء ، ولكن في بعض المعارك قد ينتصر البشر عليهم خاصة عند مباغتة جنودهم الرابضين في الشوارع من الخلف .

5 – بسبب تطورهم واختلاف الاوبئة عندهم ربما يكونون غير محصنين ضد بعض الاوبئة الأرضية المعهودة لدينا مثل الكورونا ونزلات البرد والتي من الممكن ان تفتك بهم بسهولة لا محالة

اخيرا وقبل اي شيء أود أن أنوه بأن كل ما قلته في الاعلى البعض منه له ادلة علمية مثبتة على ان هناك كائن متطور غيرنا يقطن الفضاء وانه ربما من صنوف الجن العديدة ، والبعض الاخر كنت قد استنتجته من وحي خيالي ولكنه الأقرب للتصديق مع وجود كائن بمثل هذه الصفات ، وسواء كان هذا الكائن الأسطوري جنيا ام لا فان دخوله الى ارضنا له منافع ، حيث سيجعلنا كبشر نتحد معا اخيرا لمواجهة تلك الكارثة ، بعدما فرقتنا الخلافات والصراعات منذ نزولنا على هذه الأرض في جياهب الكوارث الاخرى .. وفي النهاية عمتم مساءا

مصادر :

– جن من الفضاء
– حقيقة الكائنات الفضائية.. في نظري
– الذين هبطوا من السماء .. ليمارسوا الجنس !
– الأزهر يدلل على وجود الكائنات الفضائية بآية من القرآن

البشروحاني

باحث في علوم ما وراء الطبيعة

مقالات ذات صلة

ضع ردك أو سؤالك هنا ..

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى